نسبة تحول المرأة النكدية إلى رجل تفوق 70 بالمائة 2014
نسبة تحول المرأة النكدية إلى رجل تفوق 70 بالمائة 2014
نسبة تحول المرأة النكدية إلى رجل تفوق 70 بالمائة 2014
أظهرت دراسة بريطانية أن نسبة نجاح عملية تحول الزوجة النكدية إلى رجل تزيد عن 70 بالمائة، وهذه الدراسة أكدتها أبحاث على مدار عشر سنوات بجامعة جنيف السويسرية، وهو حل عملي لامرأة أدمنت على كون مهنتها الأساسية في الحياة معكرة للصفو والفرح والأنس والسرور، كما أثبتت الدراسة أن معظم النساء النكديات يتميزن بخشونة الصوت، وهو ما يزيد من نسبة تراجع معدل الأنوثة ونشوز الرجال عنهن، وأشارت الدراسة إلى أن المرأة العبوس يموت زوجها قبلها بعقد من الزمن على الأقل، بعد أن يصاب، بسببها، بالضغط والسكر واضطرابات المعدة، والتهيج العصبي.
لعل من أبرز المعاناة التي قد يواجهها أغلب الأزواج هي العيش مع امرأة صعبة المراس، يغلب على مزاجها التشاؤم، ما يجعلها مصدرا لتعاسة زوجها، ربما تقوم بذلك "عن قصد" أو "عن غير قصد"، تقابله بنكدها صباح مساء، بلا توقّف وبلا هوادة، زوجة لا ترحب بزوجها بقدر ما تشكي له "لا يوجد حليب، لا يوجد سكر.. ابنك تشاجر مع ابن الجيران و.. و..."، تستلذ إذكاء صراع افتراضي بينها وبين زوجها، والمعادلة الصعبة "المرأة حساسة والرجال في معظمهم لا ينتبهون للتفاصيل التي تعتبر مهمة للأنثى ".
بعض النساء لديهن هواية البكاء باحتراف، حتى في الأوقات التي تجد زوجها سعيداً ومزاجه جيد، تسعى لإثارة المشاكل والخلافات، إذا خرج من البيت تغضب وإذا عاد إلى البيت تغضب، لأن وجوده يثير الفوضى، فلا يمر يوم من دون نزاعات بينها وبين زوجها، وبالطبع يكره الرجل هذه المرأة لما يعانيه معها من نكدٍ، فحتى فائقات الجمال من ال*** الناعم، يتلاشى جمالهن مع التجهم لتصبح ابنة الثلاثين معرضة لاحتلال لقب عجوز بأسرع وقت ممكن.
أزواج يهربون من "الجحيم" والزوجات في قفص الاتهام
لا تتوقف المسألة لدى بعض النساء عند نكدهن وعبوسهن، بل هناك مشكلة أكبـر من ذلك، وهو أسلوب التهديد والإكراه والترهيب بدلا من الترغيب، وهنا تمارس بالمنزل دور الزوج وتتعامل مع زوجها وكأنه طفـل يجب معاقبته عند ممارسته أبسط حقوقه، وتحويل حيـاته إلى معاناة ومأساة إلى درجة اليأس، ويبدأ بالشعور بأن المنزل هو الجحيم بعينه، بدلا من إحساسه بأن هذه جنته التي كان يحلم بها ومأواه للراحة والهناء، فلا يكاد يدخل المنزل حتى تقابله بوابل من الشكاوى، والاعتراضات فهذه مشاكل الأولاد، وتلك الأشغال المنزلية، وأخرى شجاراتها المتكررة مع حماتها، متناسية الضغط الذي يعانيه زوجها خارج المنزل، وكأن الأمر لا يعنيها.. والويل للزوج الذي يرفض الحديث مع زوجته ومناقشتها في أمور الأسرة، أو رفضه قضاء أكبر وقت معها، ما يشعرها بالإحباط لأن ذلك سيلقي بظلاله على علاقتهما، وهو ما ينعكس بالتالي على الأبناء، فيخسر الجميع...
أحد الظرفاء طالب بإنشاء جمعية للدفاع عن حقوق الرجل التي تنتهك على أيدي بعض النساء (النكديات) اللواتي يتوهمن أن الرجل هو عدوهن اللدود، مع أنهن أكثر عداوة لأنفسهن من الرجل بمثل هذا الموقف الاستفزازي الذي يقلب حياتهن وحياة الرجل إلى جحيم، كل ذلك بدعاوى المطالبة بالمساواة، اعتمادا على أرضية هشة من الظنون أن الرجل هو مصدر عذابها الأبدي، وهو الذي يرى أنها مصدر سعادته الأبدية.
كل مرأة نكديه تعمل فحوصاات لتتأكد من وضعهاا ...
ksfm jp,g hglvHm hgk;]dm Ygn v[g jt,r 70 fhglhzm 2014
المصدر باب العرب لكل المسلمين والعرب - عالم المتزوجين - زوجي وزوجتي - عالم الحياة الزوجية http://www.bablarab.com/t68036.html
www.bablarab.com/f330/
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire